وطنى ظل تجلى فى كل مدارى
وسر يخجل منى ويتكاشف
من فرط خيالى
فيه أساطير توالت وملوك تناثرت
كما تتناثر زهرات الورد على الرمال
وممالك أخذها الهوى فبقا ئها فى الدنيا ضلال
فا إذا أخذتنى سكرة الموت غريبا
أرى الوطن ينادينى تعالى
اغيب عن الوعى فى غفوة
وأعود فا أدرك معنى الرحال
أسافر كا الطير فى سما الدنيا
ينادينى
أعود اليه قبل الزوالى
وطنى اراك فى عينى تنجلى
ومن جلالك أستمد جلالى
فا إذا أدركنى الموت فا معزرة
فا نت يا وطنى رهن خيالى
ابوح لك من فرط حبى
فا أنت سرى
والله عليم بالأسرارى
وسر يخجل منى ويتكاشف
من فرط خيالى
فيه أساطير توالت وملوك تناثرت
كما تتناثر زهرات الورد على الرمال
وممالك أخذها الهوى فبقا ئها فى الدنيا ضلال
فا إذا أخذتنى سكرة الموت غريبا
أرى الوطن ينادينى تعالى
اغيب عن الوعى فى غفوة
وأعود فا أدرك معنى الرحال
أسافر كا الطير فى سما الدنيا
ينادينى
أعود اليه قبل الزوالى
وطنى اراك فى عينى تنجلى
ومن جلالك أستمد جلالى
فا إذا أدركنى الموت فا معزرة
فا نت يا وطنى رهن خيالى
ابوح لك من فرط حبى
فا أنت سرى
والله عليم بالأسرارى