العصبية القيلية هي نوع من أنواع التراث التاريخي وهي موجودة عند العرب
ليومنا هذا ومن أهم هذة الامثال الايجابية على العصبية القبلية هي:
1-القبيلة 2- شيخ القبيلة 3-الشعر 4- العائلة في الجتمع 5- الديانة
والمعتقدات 6- الجاد والوفاء 7- الأشهر الحرم
ومن امثالها السلبية هي:
أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم حول العصبية القبلية:
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم في خطبته المشهورة عند باب
الكعبة يوم فتح مكّة المكرّمة: (يا معشر قريش، إنّ الله قد أذهب عنكم نخوة
الجاهلية وتعظُّمها بالآباء. الناس من آدم وآدم من تراب، ثمّ تلا الآية:
(يا أيها الناس إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل
لتعارفوا، إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم) الحجرات 13.
وفي مثل هذا المعنى قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم: (إنّ الله
عزّ وجلّ أذهب عنكم عُبيَّة الجاهلية وفخرها بالآباء، مؤمن تقي وفاجر شقي.
أنتم بنو آدم وآدم من تراب. ليدعنّ رجال فخرهم بأقوام، إنما هم فحم من فحم
جهنّم، أو ليكوننّ أهون على الله من الجعلان التي تدفع بآنفها النتن).
أخرجه أبو داود والترمذي وقال: حسن صحيح. والعبية: الكبر والنخوة.
الجعلان: جمع جعل وهو دابة صغيرة. الآنف: جمع أنف.
وقد وردت أحاديث أخرى كثيرة تشهد لهذا المعنى، وهي وإن لم تبلغ درجة
الصحّة، فهي على الأقلّ أحسن سنداً من الأحاديث التي يحتجّ بها الفقهاء في
اعتبار النسب في الزواج، منها:-
حديث عقبة بن عامر عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم: (إنّ
أنسابكم هذه ليست بسباب على أحد وإنما أنتم ولد آدم. طفّ الصاع لم يملؤه.
ليس لأحد فضل على أحد إلاّ بالدين والعمل الصالح...) . - وحديث أبي هريرة
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم: (إذا كان يوم القيامة أمر الله
منادياً ينادي: ألا إني جعلت نسباً، وجعلتم نسباً. فجعلت أكرمكم أتقاكم
فأبيتم إلاّ أن تقولوا: فلان بن فلان خير من فلان بن فلان، فاليوم أرفع
نسبي وأضع نسبكم، أين المتّقون؟) . - وعندما اختلف أبو ذر مع بلال، وقال
له: يا ابن السوداء. غضب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم وقال لأبي
ذرّ: أتعيرّه بأمّه؟ إنّك امرؤ فيك جاهلية، فندم أبو ذر ووضع خدّه على
الأرض، وقال لبلال: قم فطأ عليه.
ليومنا هذا ومن أهم هذة الامثال الايجابية على العصبية القبلية هي:
1-القبيلة 2- شيخ القبيلة 3-الشعر 4- العائلة في الجتمع 5- الديانة
والمعتقدات 6- الجاد والوفاء 7- الأشهر الحرم
ومن امثالها السلبية هي:
- أيام العرب
- وأد البنات
- الأخذ بالثأر
أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم حول العصبية القبلية:
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم في خطبته المشهورة عند باب
الكعبة يوم فتح مكّة المكرّمة: (يا معشر قريش، إنّ الله قد أذهب عنكم نخوة
الجاهلية وتعظُّمها بالآباء. الناس من آدم وآدم من تراب، ثمّ تلا الآية:
(يا أيها الناس إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل
لتعارفوا، إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم) الحجرات 13.
وفي مثل هذا المعنى قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم: (إنّ الله
عزّ وجلّ أذهب عنكم عُبيَّة الجاهلية وفخرها بالآباء، مؤمن تقي وفاجر شقي.
أنتم بنو آدم وآدم من تراب. ليدعنّ رجال فخرهم بأقوام، إنما هم فحم من فحم
جهنّم، أو ليكوننّ أهون على الله من الجعلان التي تدفع بآنفها النتن).
أخرجه أبو داود والترمذي وقال: حسن صحيح. والعبية: الكبر والنخوة.
الجعلان: جمع جعل وهو دابة صغيرة. الآنف: جمع أنف.
وقد وردت أحاديث أخرى كثيرة تشهد لهذا المعنى، وهي وإن لم تبلغ درجة
الصحّة، فهي على الأقلّ أحسن سنداً من الأحاديث التي يحتجّ بها الفقهاء في
اعتبار النسب في الزواج، منها:-
حديث عقبة بن عامر عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم: (إنّ
أنسابكم هذه ليست بسباب على أحد وإنما أنتم ولد آدم. طفّ الصاع لم يملؤه.
ليس لأحد فضل على أحد إلاّ بالدين والعمل الصالح...) . - وحديث أبي هريرة
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم: (إذا كان يوم القيامة أمر الله
منادياً ينادي: ألا إني جعلت نسباً، وجعلتم نسباً. فجعلت أكرمكم أتقاكم
فأبيتم إلاّ أن تقولوا: فلان بن فلان خير من فلان بن فلان، فاليوم أرفع
نسبي وأضع نسبكم، أين المتّقون؟) . - وعندما اختلف أبو ذر مع بلال، وقال
له: يا ابن السوداء. غضب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم وقال لأبي
ذرّ: أتعيرّه بأمّه؟ إنّك امرؤ فيك جاهلية، فندم أبو ذر ووضع خدّه على
الأرض، وقال لبلال: قم فطأ عليه.