كانت والدته سودانية تدعى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تزوجها والده حينما كان يعمل مع الفريق الطبي البريطاني بالسودان، لكنه عاش وترعرع في قرية [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]،
أشار السادات إلى أن القرية لم تضع غشاوة على عقله، لكن كانت جدته ووالدته
هما اللتان فتنتاه وسيطرتا عليه، وهما السبب الرئيسي في تكوين شخصيته. فقد
كان السادات يفخر بأن يكون بصحبة جدته الموقرة، تلك الجدة التي كان الرجال
يقفون لتحيتها حينما تكون مارة رغم أميتها، إلا إنها كانت تملك حكمة غير
عادية، حتى أن الأسر التي كانت لديها مشاكل كانت تذهب إليها لتأخذ بنصيحتها
علاوة على مهارتها في تقديم الوصفات الدوائية للمرضى.
وذكر السادات أن جدته ووالدته كانت تحكيان له قصصا غير عادية قبل النوم،
لم تكن قصصا تقليدية عن مآثر الحروب القديمة والمغامرات، بل كانت عن
الأبطال المعاصرين ونضالهم من أجل الاستقلال الوطني، مثل قصة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بواسطة البريطانيين الذين أرادوا وضع نهاية للصراع ضد احتلالهم لمصر، أنور الصغير لم يكن يعرف من هو [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، لكنه تعلم من خلال التكرار أن البريطانيين أشرار ويسمون الناس، ولكن كانت هناك قصة شعبية أثرت فيه بعمق وهى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الذي لقب [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] التي تبعد عن [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بثلاث أميال، وتتلخص أحداثها في أن الجنود البريطانيين كانوا يصطادون الحمام في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]،
وأشعلت رصاصة طائشة الحريق في أحد أجران القمح، فاجتمع الفلاحون ليطفئوا
الحريق، لكن أحد الجنود البريطانيين أطلق عليهم النار وهرب، وفى معركة
تالية قتل الجندي، وحينئذ تم القبض على العديد من الناس وشكل مجلس عسكري
بالساحة، وعلى وجه السرعة نصبت المشانق، كما تم جلد بعض الفلاحين وكان
زهران هو أول من شنق، وكان من فرط شجاعته مشى إلى المشنقة برأس مرفوعة بعد
أن قرر قتل أحد المعتدين في طريقه.
وانتهت جنة القرية بالنسبة للسادات مع رجوع والده من السودان، حيث فقد وظيفته هناك على أثر اغتيال [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]،
وما ترتب على ذلك من سحب القوات المصرية من المنطقة. بعد ذلك انتقلت
الأسرة المكونة من الأب وزوجاته الثلاث وأطفالهن إلى منزل صغير [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
وكان عمره وقتها حوالي ست سنوات، ولم تكن حياته في هذا المنزل الصغير
مريحة حيث أن دخل الأب كان صغير للغاية، وظل السادات يعانى من الفقر
والحياة الصعبة إلى أن استطاع إنهاء دراسته الثانوية عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وفى نفس السنة كان [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] قد أبرم مع بريطانيا [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]،
وبمقتضى هذه المعاهدة سمح للجيش المصري بالاتساع، وهكذا أصبح في الإمكان
أن يلتحق بالكلية الحربية حيث كان الالتحاق بها قاصرا على أبناء الطبقة
العليا، وبالفعل تم التحاقه بالأكاديمية العسكرية في سنة 1937، وهذه
الأحداث هي التي دفعت السادات إلى السياسة.
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] حياته
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الرئيس السادات في صورة التخرج من الكلية الحربية 1938
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] حياته الأولى
ولد بقرية [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] سنة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وتلقى تعليمه الأول في كتاب القرية على يد الشيخ عبد الحميد عيسى، ثم انتقل إلى مدرسة الأقباط الابتدائية [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وحصل منها على الشهادة الابتدائية. وفي عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] التحق بالمدرسة الحربية لاستكمال دراساته العليا، وتخرج من الكلية الحربية بعام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ضابطاً برتبة ملازم ثان[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وتم تعيينه في مدينة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] جنوب [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وقد تأثر في مطلع حياته بعدد من الشخصيات السياسية والشعبية في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والعالم.
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] زواجه الأول
كان زواجه تقليديا حيث تقدم للسيدة (إقبال عفيفى) التي تنتمي إلى أصول
تركية، وكانت تربطها قرابة قريبة بينها وبين الخديوي عباس، كما كانت أسرتها
تمتلك بعض الأراضي بقرية ميت أبو الكوم والقليوبية أيضا، وهذا ما جعل
عائلة إقبال تعارض زواج أنور السادات لها، لكنه بعد أن أتم السادات دراسته
بالأكاديمية العسكرية تغير الحال وتم الزواج واستمر لمدة عشر سنوات، وأنجبا
خلالها ثلاثة بنات هم رقية، وراوية، كاميليا.
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] زواجه الثاني
تزوج للمرة الثانية من السيدة جيهان رؤوف صفوت التي أنجب منها 3 بنات وولداً هم لبنى ونهى وجيهان وجمال.
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] بداية حياته السياسية
شغل الاحتلال البريطاني لمصر بال السادات، كما شعر بالنفور من أن مصر
محكومة بواسطة عائلة ملكية ليست مصرية، كذلك كان يشعر بالخزى والعار من أن
الساسة المصريين يساعدون في ترسيخ شرعية الاحتلال البريطاني، فتمنى أن يبنى
تنظيمات ثورية بالجيش تقوم بطرد الاحتلال البريطاني من مصر، فقام بعقد
اجتماعات مع الضباط في حجرته الخاصة بوحدته العسكرية بمنقباد وذلك عام
1938، وكان تركيزه في أحاديثه على البعثة العسكرية البريطانية ومالها من
سلطات مطلقة وأيضا على كبار ضباط الجيش من المصريين وانسياقهم الأعمى إلى
ما يأمر به الإنجليز، كما شهدت هذه الحجرة أول لقاء بين السادات وكل من
جمال عبد الناصر، وخالد محي الدين، ورغم إعجاب السادات بغاندي إلا أنه لم
يكن مثله الأعلى بل كان المحارب السياسي التركي مصطفى كمال أتاتورك، حيث
شعر السادات بأن القوة وحدها هي التي يمكن من خلالها إخراج البريطانيين من
مصر وتغيير النظام الفاسد والتعامل مع الساسة الفاسدة، كما فعل أتاتورك في
اقتلاع الحكام السابقين لتركيا.
ولكن كيف يتحقق ذلك وهو في وحدته بمنقباد، وفى أوائل 1939 اختارته
القيادة للحصول على فرقة إشارة بمدرسة الإشارة بالمعادى هو ومجموعة أخرى
كان منهم جمال عبد الناصر، لم يكن عنده أمل في العمل بسلاح الإشارة الذي
انشىء حديثا في الجيش حيث كان من أهم أسلحة الجيش في ذلك الوقت، ولابد
لوجود واسطة كبيرة لدخوله، وفى نهاية الفرقة كان عليه إلقاء كلمة نيابة عن
زملائه قام هو بإعدادها، وكانت كلمة هادفة ذات معنى علاوة على بلاغته
وقدرته في إلقاءها دون الاستعانة كثيرا للورق المكتوب، وذلك ما لفت نظر
الأمير الاى إسكندر فهمي أبو السعد، وبعدها مباشرا تم نقله للعمل بسلاح
الإشارة، وكانت تلك النقلة هي الفرصة التي كان السادات ينتظرها لتتسع دائرة
نشاطه من خلال سهولة اتصاله بكل أسلحة الجيش، كانت الاتصالات في أول الأمر
قاصرة على زملاء السلاح والسن المقربين، ولكن سرعان ما اتسعت دائرة
الاتصالات بعد انتصارات "الألمان" هتلر عام 39، 40، 41 وهزائم الإنجليز.
في هذه الأثناء تم نقل السادات كضابط إشارة إلى مرسى مطروح، كان
الإنجليز في تلك الأثناء يريدون من الجيش المصري أن يساندهم في معركتهم مع
الألمان، ولكن الشعب المصري ثار لذلك مما أضطر على ماهر رئيس الوزراء في
ذلك الوقت إلى إعلان تجنيب مصر ويلات الحرب كما أقر ذلك البرلمان بالإجماع
وبناء على ذلك صدرت الأوامر بنزول الضباط المصريين من مرسى مطروح وبذلك سوف
يتولى الإنجليز وحدهم الدفاع، وذلك ما أغضب الإنجليز فطلبوا من كل الضباط
المصريين تسليم أسلحتهم قبل أنسحابهم من مواقعهم، وثارت ثورة الضباط وكان
إجماعهم على عدم التخلى عن سلاحهم إطلاقا حتى لو أدى ذلك للقتال مع
الإنجليز لأن مثل هذا الفعل يعتبر إهانة عسكرية، وذلك ما جعل الجيش
الإنجليزي يستجيب للضباط المصريين.
وفى صيف 1941 قام السادات بمحاولته الأولى للثورة في مصر، وبدت السذاجة
لخطة الثورة فقد كانت معلنة، حيث كانت تقضى بأن كل القوات المنسحبة من مرسى
مطروح سوف تتقابل بفندق مينا هاوس بالقرب من الأهرامات، وفعلا وصلت مجموعة
السادات الخاصة إلى الفندق وانتظرت الآخرين للحاق بهم، حيث كان مقررا أن
يمشى الجميع إلى القاهرة لإخراج البريطانيين ومعاونيهم من المصريين، وبعد
أن انتظرت مجموعة السادات دون جدوى، رأى السادات أن عملية التجميع فاشلة
ولم تنجح الثورة.
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] تجربه السجن
كانت أيام حرية السادات معدودة، حيث ضيق الإنجليز قبضتهم على مصر،
وبالتالي على كل مناضل مصري يكافح من أجل حرية بلاده مثل أنور السادات، فتم
طرد السادات من الجيش واعتقاله وإيداعه سجن الأجانب عدة مرات، حيث قام
بالاستلاء على جهاز لاسلكي من بعض الجواسيس الألمان " ضد الإنجليز" وذلك
لاستغلال ذلك الجهاز لخدمة قضية الكفاح من أجل حرية مصر، وفى السجن حاول
السادات أن يبحث عن معاني حياته بصورة أعمق وبعد أن مضى عامين (1942 :
1944) في السجن قام بالهرب منه حتى سبتمبر 1945 حين الغيت الأحكام العرفية،
وبالتالي انتهى اعتقاله وفقا للقانون، وفى فترة هروبه هذه قام بتغيير
ملامحه وأطلق على نفسه اسم الحاج محمد، وعمل تباعا على عربة تابعة لصديقه
الحميم حسن عزت، ومع نهاية الحرب وانتهاء العمل بقانون الأحوال العسكرية
عام 1945 عاد السادات إلى طريقة حياته الطبيعية، حيث عاد إلى منزله وأسرته
بعد أن قضى ثلاث سنوات بلا مأوى.
عقد السادات ومعاونيه العزم على قتل [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وزير المالية في مجلس وزراء [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
لأنه كان صديقا لبريطانيا وكان من اشد المطالبين ببقاء القوات الانجليزيه
في مصر وكان له قول مشهور يشرح فيه العلاقه بين مصر وبريطانيا ويصف العلاقه
بانها زواج كاثوليكى بين مصر وبريطانيا لا طلاق فيه, وتمت العملية بنجاح
في السادس من يناير عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] على يد [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وتم الزج بأنور السادات إلى سجن الأجانب دون اتهام رسمي له، وفى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
تعلم السادات الصبر والقدرة على الخداع، حيث كانت تتصف هذه الزنزانة بأنها
قذرة لا تحتوى على شيء إلا بطانية غير آدمية، وتعتبر تجارب السادات
بالسجون هذه أكبر دافع لاتجاهه إلى تدمير كل هذه السجون بعدما تولى الحكم
وذلك عام 1975 وقال حين ذاك: "إن أي سجن من هذا القبيل يجب أن يدمر ويستبدل
بآخر يكون مناسبا لأدمية الإنسان".
كما أدى حبس السادات في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ب[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
إلى التفكير في حياته الشخصية ومعتقداته السياسية والدينية، كما بنى
السادات في سجنه علاقة روحانية مع ربه، لانه رأى أن الاتجاه إلى الله أفضل
شيء لأن الله سبحانه وتعالى لن يخذله أبدا. وأثناء وجوده بالسجن قامت [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في منتصف عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، التي أثرت كثيرا في نفسه حيث شعر بالعجز التام وهو بين أربعة جدران حين علم بالنصر المؤكد للعرب لولا عقد الهدنة الذي عقده [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ملك [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وقت ذلك، والذي أنقذ به رقبة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وذلك بالاتفاق مع الإنجليز، وفى أغسطس 1948 تم الحكم ببراءة السادات من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وتم الإفراج عنه، بعد ذلك أقام السادات في بنسيون [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لكي يتمكن من علاج معدته من آثار السجن بمياه حلوان المعدنية.
في عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] دخل السجن لأول مرة أثناء خدمته العسكرية وذلك إثر لقاءاته المتكررة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الذي طلب منه مساعدته للهروب إلى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، بعدها طلبت منه المخابرات العسكرية قطع صلته [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لميوله [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] غير أنه لم يعبأ بهذا الإنذار فدخل على إثر ذلك سجن الأجانب في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وقد خرج من سجن الأجانب في وقت كانت فيه عمليات [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] على أشدها، وعلى أمل إخراج [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] كثف اتصالاته ببعض الضباط [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الذين نزلوا [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] خفية فاكتشف [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] هذه الصلة مع [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فدخل المعتقل سجيناً للمرة الثانية عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. لكنه استطاع الهرب من المعتقل، ورافقه في رحلة الهروب صديقه [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وعمل أثناء فترة هروبه من السجن عتالاً على سيارة نقل تحت اسم مستعار هو الحاج محمد. وفى آواخر عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] انتقل إلى بلدة أبو كبير [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ليعمل فاعلاً في مشروع ترعة ري. وفي عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ومع انتهاء [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] سقطت الأحكام العرفية، وبسقوط الاحكام العرفية عاد إلى بيته بعد ثلاث سنوات من المطاردة والحرمان.
وكان قد إلتقى في تلك الفترة ب[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] التي قررت [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وزير المالية في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ورئيس جمعية الصداقة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] - [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لتعاطفه الشديد مع [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وعلى أثر [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عاد مرة أخرى وأخيرة إلى السجن. وقد واجه في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أصعب محن السجن بحبسه إنفرادياً، غير إنه هرب المتهم الأول في قضية [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وبعدم ثبوت الأدلة الجنائية سقطت التهمة عنه فأفرج عنه.
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] بعد السجن
بعد خروجه من السجن عمل مراجعاً صحفياً بمجلة المصور حتى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وعمل بعدها بالأعمال الحرة مع صديقة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وفي عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عاد إلى عمله [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بمساعدة زميله القديم الدكتور [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الطبيب الخاص ب[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
وفي عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تكونت الهيئة التأسيسية للتنظيم السري في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والذي عرف فيما بعد ب[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فانضم إليها. وتطورت الأحداث في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بسرعة فائقة بين عامي [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] - [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، فألغت حكومة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وبعدها إندلع [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الشهير في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وأقال [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وزارة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الأخيرة.
وفي ربيع عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أعدت قيادة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] للثورة، وفي [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أرسل [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] إليه في مقر وحدته [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يطلب منه الحضور إلى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] للمساهمة في ثورة الجيش على [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وقامت [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وأذاع بصوته بيان الثورة. وقد أسند إليه مهمة حمل وثيقة التنازل عن العرش إلى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] بعد الثورة
في عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أنشأ مجلس قيادة الثورة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وأسند إليه رئاسة تحرير هذه الجريدة. وفي عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ومع أول تشكيل وزاري لحكومة الثورة تولى منصب وزير دولة وكان ذلك في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
وانتخب عضواً بمجلس الأمة عن دائرة تلاولمدة ثلاث دورات ابتداءً من عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وكان قد انتخب في عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أنتخب رئيساً لمجلس الأمة وكان ذلك بالفترة من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ولغاية [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، كما أنتخب رئيساً لمجلس الأمة للفترة الثانية من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] إلى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
كما أنه في عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عين رئيساً لمجلس التضامن [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] - [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
في عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] اختاره [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] نائباً له، وظل بالمنصب حتى يوم [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] رئاسة الجمهورية
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الرئيس السادات
بعد وفاة الرئيس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وكونه كان نائباً للرئيس أصبح رئيساً للجمهورية. وقد اتخذ في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] قراراً حاسماً بالقضاء على مراكز القوى في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وهو ما عرف ب[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وفي نفس العام أصدر [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
وقام في عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بالاستغناء عن ما يقرب من 17000 خبير [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
في أسبوع واحد في خطأ استراتيجي كلف مصر الكثير إذ كان السوفييت محور دعم
كبير للجيش المصري وكان الطيارين السوفييت يدافعون عن سماء مصر التي كان
الطيران الإسرائيلي يمرح فيها كيفما شاء ومكن هولاء الخبراء مصر من بناء
منظومة الدفاع الجوي الصاروخي لكن السادات حاول التقرب لأمريكا فأقدم على
خطوة كهذه [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. بينما يؤمن الكثيرون بأن اقدام السادات على هذا التخلي كان من خطوات [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، حيث اراد السادات عدم نسب الانتصار إلى السوفيت.
وكذلك من اهم الأسباب التي جعلته يقدم على هذه الخطوه هو ان الاتحاد
السوفياتي اراد تزويد مصر بالاسلحه بشرط عدم استعمالها الا بامر منه.حيث
اجابهم السادات بكلمة: (أسف) فلا اقبل فرض قرار على مصر الا بقراري وقرار
الشعب المصري. وقد أقدم على إتخاذ قرار مصيري له [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وهو قرار [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] التي بدأت في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عندما استطاع الجيش كسر [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وعبور [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فقاد [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] إلى أول انتصار عسكري على إسرائيل.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] مقال تفصيلي :[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
وقد قرر في عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] على رسم معالم جديدة لنهضة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بعد [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وذلك بإنفتاحها على العالم فكان قرار الانفتاح [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
ومن أهم الأعمال التي قام بها كان قيامه بإعادة الحياة الديمقراطية التي بشرت بها [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ولم تتمكن من تطبيقها، حيث كان قراره الذي اتخذه بعام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بعودة الحياة الحزبية حيث ظهرت المنابر السياسية ومن رحم هذه التجربة ظهر أول حزب سياسي وهو [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] كأول حزب بعد [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وهو الحزب الذي أسسه وترأسه وكان اسمه بالبداية حزب مصر، ثم توالى من بعده ظهور أحزاب أخرى ك[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وحزب [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وغيرها من الأحزاب.
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] معاهدة السلام
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
كامب ديفيد
بتاريخ [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] اتخذالرئيس قراره الذي سبب ضجة بالعالم بزيارته [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وذلك ليدفع بيده عجلة السلام بين [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وقد قام في عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] برحلته إلى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
من أجل التفاوض لاسترداد الأرض وتحقيق السلام كمطلب شرعي لكل إنسان، وخلال
هذه الرحلة وقع اتفاقية السلام في كامب ديفيد برعاية الرئيس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وقد وقع [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] مع كل من الرئيس الأمريكي [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ورئيس الوزراء [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. والاتفاقية هي عبارة عن إطار للتفاوض يتكون من اتفاقيتين الأولى إطار لاتفاقية سلام منفردة بين [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والثانية خاصة بمبادئ للسلام العربي الشامل في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
وقد انتهت الاتفاقية الأولى بتوقيع معاهدة السلام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] - [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والتي عملت إسرائيل على إثرها على إرجاع الأراضي المصرية المحتلة إلى مصر.
وقد حصل على [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] مناصفة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وذلك على جهودهما الحثيثة في تحقيق السلام في منطقة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] علاقته بالعرب
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
السادات مع الرئيس الأمريكي [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
لم تكن ردود الفعل العربية إيجابية لزيارته [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وعملت [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] على مقاطعة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وتعليق عضويتها في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وتقرر نقل المقر الدائم للجامعة العربية من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] إلى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وكان ذلك في القمة العربية التي تم عقدها في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بناء على دعوة من الرئيس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، والتي تمخض عنها مناشدة الرئيس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
للعدول عن قراره بالصلح المنفرد مع إسرائيل مما سيلحق الضرر بالتضامن
العربي ويؤدي إلى تقوية وهيمنة إسرائيل وتغلغلها في الحياة العربية
وانفرادها بالشعب [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، كما دعى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] إلى دعم الشعب [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بتخصيص ميزانية قدرها 11 مليار دولار لحل مشاكله [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، إلا أنه رفضها مفضلاً الاستمرار بمسيرته السلمية المنفردة مع إسرائيل.
وقد أقدمت الدول العربية على قطع علاقتها مع مصر، باستثناء سلطنة عمُان
والسودان. وقد اعتبر كثير من الباحثين أن هذا القرار كان متسرعاً وغير
مدروس، وكان في جوهره يعبر عن التطلعات المستقبلية للرجل الثاني في العراق
آن ذاك صدام حسين. لكن سرعان ما عادت الجامعة العربية لجمهورية مصر العربية
عام 1989, ومن الغريب أن معظم الدول التي قاطعت مصر لعقدها معاهدة سلام مع
إسرائيل وإعترافها بها عادت بعدها بسنوات واعترفت بدولة إسرائيل بل
وتسابقت في عقد اتفقيات عسكرية واقتصادية, ولذلك قيل عن السادات أنه كان
سابق لعصره.
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] أواخر أيامه
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
السادات قبل دقائق من إغتياله بحادثة المنصة
بحلول خريف عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] قامت الحكومة بحملة اعتقالات واسعة شملت المنظمات [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ومسئولي الكنيسة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والكتاب والصحفيين ومفكرين يساريين و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ووصل عدد المعتقلين في السجون [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] إلى 1536 معتقلاً وذلك على إثر حدوث بوادر فتن واضطرابات شعبية رافضة للصلح مع [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ولسياسات الدولة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] اغتياله
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] طالع أيضا :[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
وفي [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] من العام نفسه (بعد 31 يوم من إعلان قرارات الاعتقال)، تم [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في عرض عسكري كان يقام بمناسبة ذكرى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وقام بقيادة عملية [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] التابع [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] التي كانت تعارض بشدة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] مع [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ولم يرق لها حملة القمع المنظمة التي قامت بها الحكومة في شهر [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
خلفه في الرئاسة نائب الرئيس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] الأزمة مع إيران
بعد وقوع [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] استضاف الرئيس شاه [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، مما سبب أزمة سياسية حادة بينه وبين [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وتعددت وسائل التعبير عنها من كلا الطرفين بحرب إعلامية وقطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وفي مطلع عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وفي عهد الرئيس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] طلبت [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عودة العلاقات الدبلوماسية مع [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] واشترطت [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تغيير اسم الشارع الذي يحمل اسم "[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]".
في عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تم في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عرض فيلم وثائقي من إنتاج إيراني بعنوان "[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]". ويصف الفيلم السادات "بالخائن"، ويمجد قاتليه، مما زاد في توتر العلاقات بين البلدين، ما أدى لاستدعاء [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] المبعوث [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لديها محذرة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] من مزيد من التدهور في علاقات البلدين.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
وبعد ذلك اعلنت الحكومه الايرانيه رسميا وقف عرض الفيلم وسحبه من
الاسواق كما اعلنت ان الفيلم تم إنتاجه بواسطه إحدى القنوات الفضائيه
العربيه
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] ميراثه السياسي
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
أنور السادات يتصافح مع بيجِن بعد الاتفاقية
يرى مؤيدو سياسته أنه الرئيس العربي الأكثر جرأة وواقعية في التعامل مع قضايا المنطقة وأنه انتشل [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] من براثن الدولة البوليسية ومراكز القوى ودفع [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] نحو التنمية والازدهار.
وعلى النقيض من ذلك يرى آخرون أنه قوض المشروع القومي [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وحيد الدور الإقليمي المصري في المنطقة وقضى على مشروع النهضة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ودمر قيم المجتمع المصري وأطلق العنان للتيارات [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
[[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]] حياته العائلية
تزوج للمرة الأولى بعام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] من السيدة إقبال ماضي وأنجب منها ثلاث بنات هن [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، لكنه إنفصل عنها بعام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وتزوج بعدها من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] التي أنجب منها 3 بنات وولداً هم [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
له 13 أخاً وأخت، وكان والده متزوج ثلاث سيدات، ومن أشقائه عصمت والد السياسيين [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].